سخروا منها لانها بدون قدم لكن لن تتخيل كيف اصبحت بعد 5 سنين جعلتهم يندمون

 سخروا منها لانها بدون قدم لكن لن تتخيل كيف اصبحت بعد 5 سنين جعلتهم يندمون
 تلك الفتاة ولدت من دون الجزء الأسفل من دون قدمين،/ في اللحظة الأولي التي شاهدها فيها والديها تركوها ورفضا أن يتقبلها مثلما هي، وبالطبع تخلي عنها، ولكن عندما شاهدها عائلة أصيبوا بالحزن لما فعلوا وقررا أن يرعوا تلك الفتاة، ويحتضنوها، ولكن للأسف تلك العائلة كانت فقيرة جدا ولا تستطيع أن تأتي تلك الفتاة بالقدم الصناعية، والتي ستجعلها تكون مثل الفتيات الصغيرة في سنها، ولكن كانت تستعين ببعض الأشياء التي تجعلها تتجول بين الأرض، مثل كرو السلة، والتي جعلتها تلقب بهذا الاسم، فقد لقبوها بفتاة كرة السلة، وعندما انتشرت تلك الصور في جميع أنحاء العالم، أصبحت تأتيها تبرعات والتي جعلتها تستطيع السفر إلي بكين.
وبعد سنوات عايشت فيها مع الألم استطاعت أن تحصل على أطراف صناعية جعلتها تعيش حياة طبيعية واشتركت في العديد من الرياضة المختلفة ككرة السلة، والسباحة، وحصلت على ميداليات، وحصلت على البطولة الأوليمبية للمعاقين في عام 2009.
وفي عام 2014 شغلت وسائل الإعلام بنجاحها وبإصرارها على الوصول للفور في الأوليمبيات المعاقين وبالفعل فازت بها عن جدارة.وهذا ما جعلهم يساعدوها أكثر وجعلها تتمتع بحياة أفضل فقد أصبحت مثل الأشخاص الطبيعيين في الشكل واستطاعت أن تحقق ما تريد ولم تستسلم لإعاقتها، وضربت للناس مثال للصبر والإصرار.

سخروا منها لانها بدون قدم لكن لن تتخيل كيف اصبحت بعد 5 سنين جعلتهم يندمون
 تلك الفتاة ولدت من دون الجزء الأسفل من دون قدمين،/ في اللحظة الأولي التي شاهدها فيها والديها تركوها ورفضا أن يتقبلها مثلما هي، وبالطبع تخلي عنها، ولكن عندما شاهدها عائلة أصيبوا بالحزن لما فعلوا وقررا أن يرعوا تلك الفتاة، ويحتضنوها، ولكن للأسف تلك العائلة كانت فقيرة جدا ولا تستطيع أن تأتي تلك الفتاة بالقدم الصناعية، والتي ستجعلها تكون مثل الفتيات الصغيرة في سنها، ولكن كانت تستعين ببعض الأشياء التي تجعلها تتجول بين الأرض، مثل كرو السلة، والتي جعلتها تلقب بهذا الاسم، فقد لقبوها بفتاة كرة السلة، وعندما انتشرت تلك الصور في جميع أنحاء العالم، أصبحت تأتيها تبرعات والتي جعلتها تستطيع السفر إلي بكين.
وبعد سنوات عايشت فيها مع الألم استطاعت أن تحصل على أطراف صناعية جعلتها تعيش حياة طبيعية واشتركت في العديد من الرياضة المختلفة ككرة السلة، والسباحة، وحصلت على ميداليات، وحصلت على البطولة الأوليمبية للمعاقين في عام 2009.
وفي عام 2014 شغلت وسائل الإعلام بنجاحها وبإصرارها على الوصول للفور في الأوليمبيات المعاقين وبالفعل فازت بها عن جدارة.وهذا ما جعلهم يساعدوها أكثر وجعلها تتمتع بحياة أفضل فقد أصبحت مثل الأشخاص الطبيعيين في الشكل واستطاعت أن تحقق ما تريد ولم تستسلم لإعاقتها، وضربت للناس مثال للصبر والإصرار.

التعليقات
0 التعليقات