تحدث في هذا الموضوع والكثير من الشركات والوكالات أن استطاعت شرطة برازيل أنها اعتقلت إمرأة عجوزة في سن الثمانين بأنها اتهمت في تشكيل عصابي في دور الذي يبدو مسنين في مدينة ساوباولو وتم ذلك لأنها قد ارتكبت جريمة بشعة وهي أنها قامت بتهريب وتجارة في المخدرات وأنها قامت بالسرقة والإبتزاز وجرائم بشعة وبعد أن حسبت الشرطة اكتشفت أن جيني تبلغ من العمر 83 عام تقريباً
وأنها خفت نفسها بعيد عن ذلك في دار المسنين وأنها قامت بإدارة العصابة الجرامية التي كانت تقوم بضم أبنائها وأحفادها وأنها واجهت قائمة تبدو طويلة من الجرائم البشعة تضم هذه الجرائم التجارة في الكوكايين وتجارة الماريجوانا والسطو والسرقة على بعض المجوهرات بالإضافة إلى ذلك أنها كانت تبتزر الناس وكانت أكثر حرصاً على القتل ومواجهة القتال وبمقدرة واستطاعت الشرطة أن تقوم بالعثور على كمية كبيرة من المجوهرات وساعات كانت ثمينة للغاية وكانت هذه الأشياء الثمينة توجد في حجرتها التي كانت تعيش فيه هذه العجوز داخل دار المسنين وتبين أنها كانت مسروقة في أحد المتاجر التي كانت مشهورة جداً في ساوباولو وقام الأبلاغ عن هذه السرقة في شهر نوفمبر التي كان في الماضى أما احفادها وابنائها المرأه التي تدعى جيني فقاموا بالإعتراف عليها وأنها هي التي قامت بتحرضهم على جميع هذه الجرائم وهي التي كانت تتسلم منهم حصيلة من المخدرات وجميع المسروقات ثم تقوم بتوزيعها على أولادها وأحفادها وتقوم هي بالإحتفاظ بباقي الأموال لها وهذه كانت من أبشع وأقسى الجرائم من إمرأة عجوز كبيرة السن لم تخشى مسنها لم تكن قدوة لأحفادها بل كانت إمرأة سيئة ومزعجة وغير قادرة على تحمل أي مسئولية