اغلبنا يأس من حياته ولا يري كم النعم الذي يتمتع بها وربما مشكلة صغيرة تضيق بحياته ويحزن من اجلها ولا يري النعم التي يتمتع بها فجونسن ولدا افريقي في احدي العواصم الافريقية يتيم وليس لديه مأوي كاة يتسول لكي يأكل ويشرب ولا يعلم ان هناك من هو افضل حالا منه.
وذات يوما كاعادته اليومية يذهب الي السيارات كي يتسول فاتجه الي سيارة طالبا حسنة فتعجب حينما فتح شباك السيارة فوجد امرأة بداخلها واخذ يترجوها ان تعطيه حسنة واخذ يشكي حظه العثر فقالت له المرأة التي تضع شيئا علي انفها قالت له اتري كم الانابيب تلك انها انابيب تنفس فانا لا استطيع التنفس من دونها فلكي جونسون متأثرا من حالة تلك المرأة واعطاها كل مامعه من امولا فهي اسوأ حالا منه ولكنها رفضت وكان بالشارع شابا تأثر بما حدث فصور ماحدث بمومبيله ونشر الفيديو والصور واصبح جونسون اشهر متسولا باافريقيا وقد تمت أوايته من قبل احد الجهات .