الشاب التونسي الذي ابكى الجميع تبرع بكليته لوالدته التي كانت ترفض
الفكرة في البداية .. ولكن اقنعها لتقوم بالعملية .. شاهد ماذا حصل
هل تعلمون كيف بر الوالدين، جميعنا نقول بر الوالدين، ولكن لم نعلم كيف يكون كما قال الله ورسوله، وهذا الشاب ضرب مثلا لجميع الناس بالمعني الحقيقي عن بر الوالدين، كل من علم بما قام به هذا الشاب لم يجد سوى الدموع ليعبر عن ما شعر به.
هذه الأم مريضة منذ أكثر من 14 عاما، حيث أنها تعاني من قصور في الكلي، وإنها تحتاج لغسيل الكلي مرتان في الأسبوع وفي كل مرة يذهب بها للمستشفي يخشي أن تموت منه ولا يعود بها للمنزل، ولهذا أطل في برنامج تونسي حتى يقنع والدته أن تقبل تبرعه له بكليته، لأنها ترفض.
فقال لها ما الحياة بدونك فكل مرة اذهب بك للمستشفي اخش أن انتظر الأسوأ، ولكن اتركني بأن أساعدك أن تصبحي بصحة أفضل، لترد الأم بكامل حنانها، لتقول له ماذا لو لم تنجو من هذه الجراحة، ماذا لو لم تستطيع بعد ذلك أن لا تستطيع أن تلعب الكرة، أو لم تستطيع أن تتزوج، وتنجب أطفالا وأنت بكلية واحدة؟؟؟؟
وبعد إلحاحه عليها قبلت الأم وهي تبكي، وجميع من شاهدوه وهو يتوسل إليها يبكي أيضا، وانتشرت قصته وصورته على جميع مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم ليعلم الجميع كيف كون بر الوالدين
هل تعلمون كيف بر الوالدين، جميعنا نقول بر الوالدين، ولكن لم نعلم كيف يكون كما قال الله ورسوله، وهذا الشاب ضرب مثلا لجميع الناس بالمعني الحقيقي عن بر الوالدين، كل من علم بما قام به هذا الشاب لم يجد سوى الدموع ليعبر عن ما شعر به.
هذه الأم مريضة منذ أكثر من 14 عاما، حيث أنها تعاني من قصور في الكلي، وإنها تحتاج لغسيل الكلي مرتان في الأسبوع وفي كل مرة يذهب بها للمستشفي يخشي أن تموت منه ولا يعود بها للمنزل، ولهذا أطل في برنامج تونسي حتى يقنع والدته أن تقبل تبرعه له بكليته، لأنها ترفض.
فقال لها ما الحياة بدونك فكل مرة اذهب بك للمستشفي اخش أن انتظر الأسوأ، ولكن اتركني بأن أساعدك أن تصبحي بصحة أفضل، لترد الأم بكامل حنانها، لتقول له ماذا لو لم تنجو من هذه الجراحة، ماذا لو لم تستطيع بعد ذلك أن لا تستطيع أن تلعب الكرة، أو لم تستطيع أن تتزوج، وتنجب أطفالا وأنت بكلية واحدة؟؟؟؟
وبعد إلحاحه عليها قبلت الأم وهي تبكي، وجميع من شاهدوه وهو يتوسل إليها يبكي أيضا، وانتشرت قصته وصورته على جميع مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم ليعلم الجميع كيف كون بر الوالدين
الشاب التونسي الذي ابكى الجميع تبرع بكليته لوالدته التي كانت ترفض الفكرة في البداية .. ولكن اقنعها لتقوم بالعملية .. شاهد ماذا حصل
الشاب التونسي الذي ابكى الجميع تبرع بكليته لوالدته التي كانت ترفض
الفكرة في البداية .. ولكن اقنعها لتقوم بالعملية .. شاهد ماذا حصل
هل تعلمون كيف بر الوالدين، جميعنا نقول بر الوالدين، ولكن لم نعلم كيف يكون كما قال الله ورسوله، وهذا الشاب ضرب مثلا لجميع الناس بالمعني الحقيقي عن بر الوالدين، كل من علم بما قام به هذا الشاب لم يجد سوى الدموع ليعبر عن ما شعر به.
هذه الأم مريضة منذ أكثر من 14 عاما، حيث أنها تعاني من قصور في الكلي، وإنها تحتاج لغسيل الكلي مرتان في الأسبوع وفي كل مرة يذهب بها للمستشفي يخشي أن تموت منه ولا يعود بها للمنزل، ولهذا أطل في برنامج تونسي حتى يقنع والدته أن تقبل تبرعه له بكليته، لأنها ترفض.
فقال لها ما الحياة بدونك فكل مرة اذهب بك للمستشفي اخش أن انتظر الأسوأ، ولكن اتركني بأن أساعدك أن تصبحي بصحة أفضل، لترد الأم بكامل حنانها، لتقول له ماذا لو لم تنجو من هذه الجراحة، ماذا لو لم تستطيع بعد ذلك أن لا تستطيع أن تلعب الكرة، أو لم تستطيع أن تتزوج، وتنجب أطفالا وأنت بكلية واحدة؟؟؟؟
وبعد إلحاحه عليها قبلت الأم وهي تبكي، وجميع من شاهدوه وهو يتوسل إليها يبكي أيضا، وانتشرت قصته وصورته على جميع مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم ليعلم الجميع كيف كون بر الوالدين
هل تعلمون كيف بر الوالدين، جميعنا نقول بر الوالدين، ولكن لم نعلم كيف يكون كما قال الله ورسوله، وهذا الشاب ضرب مثلا لجميع الناس بالمعني الحقيقي عن بر الوالدين، كل من علم بما قام به هذا الشاب لم يجد سوى الدموع ليعبر عن ما شعر به.
هذه الأم مريضة منذ أكثر من 14 عاما، حيث أنها تعاني من قصور في الكلي، وإنها تحتاج لغسيل الكلي مرتان في الأسبوع وفي كل مرة يذهب بها للمستشفي يخشي أن تموت منه ولا يعود بها للمنزل، ولهذا أطل في برنامج تونسي حتى يقنع والدته أن تقبل تبرعه له بكليته، لأنها ترفض.
فقال لها ما الحياة بدونك فكل مرة اذهب بك للمستشفي اخش أن انتظر الأسوأ، ولكن اتركني بأن أساعدك أن تصبحي بصحة أفضل، لترد الأم بكامل حنانها، لتقول له ماذا لو لم تنجو من هذه الجراحة، ماذا لو لم تستطيع بعد ذلك أن لا تستطيع أن تلعب الكرة، أو لم تستطيع أن تتزوج، وتنجب أطفالا وأنت بكلية واحدة؟؟؟؟
وبعد إلحاحه عليها قبلت الأم وهي تبكي، وجميع من شاهدوه وهو يتوسل إليها يبكي أيضا، وانتشرت قصته وصورته على جميع مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم ليعلم الجميع كيف كون بر الوالدين