علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزاني و شارب الخمر في الإسلام…سبحان الله معجزة حقيقة

 علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزاني و شارب الخمر في الإسلام…سبحان الله معجزة حقيقة
علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزاني و شارب الخمر في الإسلام…سبحان الله معجزة حقيقة
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالي بجلد الزاني والزانية 100 جلدة، كعقاب لهم لوقوعهم في معصية الزنا، ولكن هل فكرتم ولو لدقيقة واحدة لماذا جعل الله العدد 100 وليس 200 وليس 250 لأن هناك حكمة في ذلك، وبالبحث أثبت العلماء سرا كبيرا.
حيث أنه في الآونة الأخيرة تم اكتشاف أن أغلب المستشفيات في الدول الأجنبية يقومون بإتباع هذه الطريقة في علاج الأشخاص الذين يتناولن الخمر، وممارسة الجنس أيضا، حيث أنهم قاموا قبل ذلك بإتباع عدد من الطرق المختلفة وجميعها باءت بالفشل ولكن تلك الطريقة كانت هي الأنسب والأكثر نجاحا، وبالطبع هي الطريقة التي أمرنا بها الله عز وجل.
ولكن هنا يطرح السؤال نفسه لماذا هذه الطريقة هي الأصلح، حيث وجد العلماء والأطباء أن هذا العلاج المستخدم وهو الجلد، يعمل على إفراز الجسم مادة الإندروفين في الدماغ، وهي التي تساعد في الشعور بالسعادة، وهو أيضا نوع من أنواع العقاب النفسي، التي تجعل من يفعل تلك المعصية يلوم نفسه، ودوما يشعر نفسه بالذنب والوقوع في الخطأ والذي جعل علماء الدين يصرحون أن الأطباء في روسيا يقومون بتطبيق هذه الطريقة في علاج المدمنين على الخمر أو الجنس ليثبتون أن الله ّأعلم بما لا تعلمون وهذه واحدة من ملايين الأدلة الموجودة..

علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزاني و شارب الخمر في الإسلام…سبحان الله معجزة حقيقة
علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزاني و شارب الخمر في الإسلام…سبحان الله معجزة حقيقة
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالي بجلد الزاني والزانية 100 جلدة، كعقاب لهم لوقوعهم في معصية الزنا، ولكن هل فكرتم ولو لدقيقة واحدة لماذا جعل الله العدد 100 وليس 200 وليس 250 لأن هناك حكمة في ذلك، وبالبحث أثبت العلماء سرا كبيرا.
حيث أنه في الآونة الأخيرة تم اكتشاف أن أغلب المستشفيات في الدول الأجنبية يقومون بإتباع هذه الطريقة في علاج الأشخاص الذين يتناولن الخمر، وممارسة الجنس أيضا، حيث أنهم قاموا قبل ذلك بإتباع عدد من الطرق المختلفة وجميعها باءت بالفشل ولكن تلك الطريقة كانت هي الأنسب والأكثر نجاحا، وبالطبع هي الطريقة التي أمرنا بها الله عز وجل.
ولكن هنا يطرح السؤال نفسه لماذا هذه الطريقة هي الأصلح، حيث وجد العلماء والأطباء أن هذا العلاج المستخدم وهو الجلد، يعمل على إفراز الجسم مادة الإندروفين في الدماغ، وهي التي تساعد في الشعور بالسعادة، وهو أيضا نوع من أنواع العقاب النفسي، التي تجعل من يفعل تلك المعصية يلوم نفسه، ودوما يشعر نفسه بالذنب والوقوع في الخطأ والذي جعل علماء الدين يصرحون أن الأطباء في روسيا يقومون بتطبيق هذه الطريقة في علاج المدمنين على الخمر أو الجنس ليثبتون أن الله ّأعلم بما لا تعلمون وهذه واحدة من ملايين الأدلة الموجودة..

التعليقات
0 التعليقات