طريقه جهنمية لخطف الفتيات من الشوارع احذروااااا خطيره جدا
ما بين الحين والآخر نقرأ على مواقع التواصل الاجتماعي بعض من القصص الغريبة والمخيفة، ولكن من أقوى القصص التي يتفاعل معها الناس، هي قصص الخطف، والاغتصاب التي يتعرض لها الأطفال، والفتيات، والتي أصبحت تحدث بتكرار شديد في كل يوم.
ما بين الحين والآخر نقرأ على مواقع التواصل الاجتماعي بعض من القصص الغريبة والمخيفة، ولكن من أقوى القصص التي يتفاعل معها الناس، هي قصص الخطف، والاغتصاب التي يتعرض لها الأطفال، والفتيات، والتي أصبحت تحدث بتكرار شديد في كل يوم.
كما
أن تلك القصص أصبحت كل طريقة تتبع فيها مختلفة عن الأخرى، حيث تتوالي
البلاغات التي تفيد باختفاء عدد من الأطفال، أو من الفتيات، وفي كل مرة،
عندما يتم إيجاد المخطوفين من الفتيات، والأطفال، يجد أن الطريقة التي تتبع
في خطفهم مختلفة، وجديدة، ولكن الطريقة الجديدة التي تم إطلاقها عبر
مواقعه التواصل الاجتماعي حتى يعلم الفتيات ويتخذوا احتياطاتهم عند الخروج
من البيت، وتعد من أخطر الطرق التي تم التوصل إليها،وهي تتمثل في أن تأتي
إلي الفتيات المطلوب خطفها سيدة عجوز وكأنها لا تستطيع أن تسير ولا تقف
وتريد من يساندها حتى تستطيع أن تعبر الشارع، وتظل تنادي على تلك الفتاة،
حتى تساعدها وفي تلك الأثناء تطلب منها أن توصلها إلي الطبيب، وعندما تصل
الفتاة والسيدة العجوز إلي سيارة تقوم السيدة العجوز بدفع تلك الفتاة في
داخل السيارة، وباستعمال مواد مخدرة يتم استنشاق الفتاة بها وفي الحال يتم
تخدير الفتاة، لتسقط فريسة بين يدي أفراد العصابة.
وبالمقارنة بين البلاغات التي تم وردها إلي أقسام الشرطة، تبين اختلاف الطرق التي تم تداولها بين أفراد العصابة، مثل أعطاء ورقة تحتوى على مخدر، وتطلب سيدة أن تقوم الفتاة بقراءتها، وعندما تقربها تستنشق المخدر حتى تصاب بالدوخة.
وبالمقارنة بين البلاغات التي تم وردها إلي أقسام الشرطة، تبين اختلاف الطرق التي تم تداولها بين أفراد العصابة، مثل أعطاء ورقة تحتوى على مخدر، وتطلب سيدة أن تقوم الفتاة بقراءتها، وعندما تقربها تستنشق المخدر حتى تصاب بالدوخة.
”
عصابة الخطف أصبحت منتشرة وتهدد حياة الإنسان وتعرضه للخطر، ولابد من توخي
الحذر عند الخروج من المنزل وبالرغم من تكثيف الأمن من قبل الشرطة”
طريقه جهنمية لخطف الفتيات من الشوارع احذروااااا خطيره جدا
طريقه جهنمية لخطف الفتيات من الشوارع احذروااااا خطيره جدا
ما بين الحين والآخر نقرأ على مواقع التواصل الاجتماعي بعض من القصص الغريبة والمخيفة، ولكن من أقوى القصص التي يتفاعل معها الناس، هي قصص الخطف، والاغتصاب التي يتعرض لها الأطفال، والفتيات، والتي أصبحت تحدث بتكرار شديد في كل يوم.
ما بين الحين والآخر نقرأ على مواقع التواصل الاجتماعي بعض من القصص الغريبة والمخيفة، ولكن من أقوى القصص التي يتفاعل معها الناس، هي قصص الخطف، والاغتصاب التي يتعرض لها الأطفال، والفتيات، والتي أصبحت تحدث بتكرار شديد في كل يوم.
كما
أن تلك القصص أصبحت كل طريقة تتبع فيها مختلفة عن الأخرى، حيث تتوالي
البلاغات التي تفيد باختفاء عدد من الأطفال، أو من الفتيات، وفي كل مرة،
عندما يتم إيجاد المخطوفين من الفتيات، والأطفال، يجد أن الطريقة التي تتبع
في خطفهم مختلفة، وجديدة، ولكن الطريقة الجديدة التي تم إطلاقها عبر
مواقعه التواصل الاجتماعي حتى يعلم الفتيات ويتخذوا احتياطاتهم عند الخروج
من البيت، وتعد من أخطر الطرق التي تم التوصل إليها،وهي تتمثل في أن تأتي
إلي الفتيات المطلوب خطفها سيدة عجوز وكأنها لا تستطيع أن تسير ولا تقف
وتريد من يساندها حتى تستطيع أن تعبر الشارع، وتظل تنادي على تلك الفتاة،
حتى تساعدها وفي تلك الأثناء تطلب منها أن توصلها إلي الطبيب، وعندما تصل
الفتاة والسيدة العجوز إلي سيارة تقوم السيدة العجوز بدفع تلك الفتاة في
داخل السيارة، وباستعمال مواد مخدرة يتم استنشاق الفتاة بها وفي الحال يتم
تخدير الفتاة، لتسقط فريسة بين يدي أفراد العصابة.
وبالمقارنة بين البلاغات التي تم وردها إلي أقسام الشرطة، تبين اختلاف الطرق التي تم تداولها بين أفراد العصابة، مثل أعطاء ورقة تحتوى على مخدر، وتطلب سيدة أن تقوم الفتاة بقراءتها، وعندما تقربها تستنشق المخدر حتى تصاب بالدوخة.
وبالمقارنة بين البلاغات التي تم وردها إلي أقسام الشرطة، تبين اختلاف الطرق التي تم تداولها بين أفراد العصابة، مثل أعطاء ورقة تحتوى على مخدر، وتطلب سيدة أن تقوم الفتاة بقراءتها، وعندما تقربها تستنشق المخدر حتى تصاب بالدوخة.
”
عصابة الخطف أصبحت منتشرة وتهدد حياة الإنسان وتعرضه للخطر، ولابد من توخي
الحذر عند الخروج من المنزل وبالرغم من تكثيف الأمن من قبل الشرطة”