زوجها والدها وهي بعمر ١٢ عاما لسبب غريب والنتيجة صادمة.


.
.
ان زواج القاصرات من ابشع عيوب بعض الاجتماعات العربية والشرق الاوسط وافريقيا حيث يتزوج بنات قصيرات بعمر مابين ٩-١٧ عاما ففي تلك السن الصغيرة تكون تلك الطفلة مسئولة عن بيت وعائلة وربما اطفال ايضا وبالطبع تفشل الفتاة فشلا زريعا بسبب صغر سنها وعدم ادراكها للحياة وكلا من الزوج والاب مسئوليين مسئولية كاملة عن تلك الجريمة الشنعاء والتي ضحيتها البنت الصغيرة وكثيرا ماتوفيت فتيات بسبب فض الغشاء او بسبب حمل او ولادة في تلك السن الصغيرة.
وعلي الرغم من ان تلك الجريمة تقع في البلاد العربية او افريقيا والشرق الاوسط الا ان اليوم تلك الجريمة حدثت في استرليا تلك القارة الثرية فتلك الجرائم ترتكب بسبب الفقر والاحتياج للمال ولكن اليوم تلك القصة حدثت بسبب عدم وعي وادراك الاب وتفكيره الشاذ حيث ان الاب وليم لديه ابنة عمرها ١٢ عاما طفلة جميلة فكرها اكبر من سنها احبها شابا عمره ٢٥ عاما وطلب يد الطفلة للزواج علي سبيل المزاح ولكن الاب وافق فقال ان البنت عقلها اكبر من سنها ومن خلال موافقه الثلاث الاب والشاب والطفلة تم الزواج وبالطبع كان زواج فاشل وبعد عام ونصف حملت الطفلة ولكن بسبب صغر سنها كان الحمل خارج الرحم وبالمستشفي حدث لها مضاعفات وكادت تموت علي الفور تم الابلاغ علي الزوج والاب ولان يخضعان للمحاكمة لما اقترفوه من جرما كبيرا.

التعليقات
0 التعليقات