اشتكوا من رائحة كريهة تاتى من شقة جارهم وعندما قاموا بفتحو الباب صدموا من المفاجاة

اشتكوا من رائحة كريهة تاتى من شقة جارهم وعندما قاموا بفتحو الباب صدموا من المفاجاة
كان السبب في إبلاغ الشرطة هي انبثاق رائحة كريهة جدا تخرج من باب شقة في أحد العمارة، وأنه يمكن أن يكون أحد الجيران التي تسكن في العمارة، وهي الشقة رقم 25 في الطابق الخامس، مالكها هو المغربي الذي يقيم في فرنسا، ويعود كل وقت في إجازته، وبالتالي كان الأهم الاتصال بالشرطة حتى يتم اقتحام الشقة ويعرف ما السبب في خروج تلك الرائحة،حتى أن حارس العمارة قام بالطرق على الباب لأكثر من مرة ولكن لا يوجد مجيب وكان وكيل النيابة قام بعمل تحريات حتى يعلم من الذي يتردد على هذه العمارة، قبل أن يسرع في اقتحام العمارة.فعلم أن البقال والمساعدين له، يحملان مفاتيح الشقة بسبب إحضار الخضروات والفاكهة، وعلى الفور أخذ المفتاح وذهب للشقة، فوجدا جثة لامرأة عارية ملقاة على الأرض وبدأت أن تتعفن، وماتت وهي مخنوقة، بالستارة البلاستيك، وعند البحث عن هوية تلك السيدة، وإن كانت تتردد على تلك الشقة، أم لا، فكان رد البقال أن لم يعرف من هي ومن يترد عليها.والغريب أن صديق العميد متورط في هذه القضية وكان يعرف تلك المرأة، وبعد القيام بالتحريات لمعرفة هوية المرأة اتضح أنها تعمل كمضيقة طيران لحساب شركة فرنسية بالدار البيضاء، وبعد تضييق الخناق على صديق العميد اضطر للاعتراف على أنه بالفعل كان يتخذها كصديقة، وانه بالفعل كان يقيم معها علاقة، ولكنه لم يقتلها، ولكن هاجمه العميد وقاله له أن بصماته ودمه في كل مكان، وتم أخذ عينه من دمه للتحليل، وبعد الانتهاء من عمل الطبيب الشرعي تأكد العميد من وفاتها مخنوقة بستارة الحمام التي وجدوها بالقرب من السرير، وتأكدوا من أنه كانت تقيم علاقة جنسية وبعد تحليل dna وجدوها لرجلين، إحداهما غير معروف، وعندما مر من أمام البقال وجد مساعد أو مرة يشاهده وهنا وجد العميد ضالته وبعد التفتيش في غرفته، وجد مفتاح الشقة عنده، وهما علم أنه هو القاتل الذي كان يبحث عنه.

اشتكوا من رائحة كريهة تاتى من شقة جارهم وعندما قاموا بفتحو الباب صدموا من المفاجاة
كان السبب في إبلاغ الشرطة هي انبثاق رائحة كريهة جدا تخرج من باب شقة في أحد العمارة، وأنه يمكن أن يكون أحد الجيران التي تسكن في العمارة، وهي الشقة رقم 25 في الطابق الخامس، مالكها هو المغربي الذي يقيم في فرنسا، ويعود كل وقت في إجازته، وبالتالي كان الأهم الاتصال بالشرطة حتى يتم اقتحام الشقة ويعرف ما السبب في خروج تلك الرائحة،حتى أن حارس العمارة قام بالطرق على الباب لأكثر من مرة ولكن لا يوجد مجيب وكان وكيل النيابة قام بعمل تحريات حتى يعلم من الذي يتردد على هذه العمارة، قبل أن يسرع في اقتحام العمارة.فعلم أن البقال والمساعدين له، يحملان مفاتيح الشقة بسبب إحضار الخضروات والفاكهة، وعلى الفور أخذ المفتاح وذهب للشقة، فوجدا جثة لامرأة عارية ملقاة على الأرض وبدأت أن تتعفن، وماتت وهي مخنوقة، بالستارة البلاستيك، وعند البحث عن هوية تلك السيدة، وإن كانت تتردد على تلك الشقة، أم لا، فكان رد البقال أن لم يعرف من هي ومن يترد عليها.والغريب أن صديق العميد متورط في هذه القضية وكان يعرف تلك المرأة، وبعد القيام بالتحريات لمعرفة هوية المرأة اتضح أنها تعمل كمضيقة طيران لحساب شركة فرنسية بالدار البيضاء، وبعد تضييق الخناق على صديق العميد اضطر للاعتراف على أنه بالفعل كان يتخذها كصديقة، وانه بالفعل كان يقيم معها علاقة، ولكنه لم يقتلها، ولكن هاجمه العميد وقاله له أن بصماته ودمه في كل مكان، وتم أخذ عينه من دمه للتحليل، وبعد الانتهاء من عمل الطبيب الشرعي تأكد العميد من وفاتها مخنوقة بستارة الحمام التي وجدوها بالقرب من السرير، وتأكدوا من أنه كانت تقيم علاقة جنسية وبعد تحليل dna وجدوها لرجلين، إحداهما غير معروف، وعندما مر من أمام البقال وجد مساعد أو مرة يشاهده وهنا وجد العميد ضالته وبعد التفتيش في غرفته، وجد مفتاح الشقة عنده، وهما علم أنه هو القاتل الذي كان يبحث عنه.

التعليقات
0 التعليقات