علمت حماتها ان زوجة ابنها حامل ففعلت بها شئ يتمنى الشيطان ان تفعله كل الحموات

قصة حقيقة لشخص يدعي مختار العوني كرمه الله بالمال الوفير الذي جعله يمتلك شركات وثروة كبيرة، وحتى يحمد الله كان يحرص على الذهاب للأراضي المقدسة وهو زوجته، وقد رزقه الله بصبي وفتاة أسمهما ( عبد الرحمن، ورقية)، وكل عام تكبر أعماله، وبالرغم من أنه كان ذو أعمال كبيرة، كان يحرص على أن يصلي الخمس فروض في المسجد، حتى لاحظ إمام المسجد حرصه على الحضور، وهذا جعله يعتبره صديقا له، وفي مرة من المرات استضافه في بيته، وعندما شاهد ابنته رآها مناسبة لولده، وبالفعل فاتح والديها والذي قاما بسؤال الفتاة التي لم ترفض الخطبة، ولكن في ظل هذه الظروف تمت الخطبة سريعا، وتم الزواج، وعندما رأي شقيق رقية أنها تزوجت من إسماعيل، طلب أن يتزوج من ابنة زبونة له، فوافق على الفور وظل ينتظر الخير الذي سيأتي على الأحفاد.وعندما تعرض المختار وزوجته لحادث سير أصابه هو وزوجته عدة كسور، وهنا صرح إسماعيل أن يأتي بشقيقته الأرملة التي يمكن أن تساعد هو وزوجته ولكنه كان لا يريد أن تلمسه وتغير له، وهنا قال إمام المسجد أنه يجوز الزواج منها حتى يباح له أن تغير له، وتعتني به، وبعد شهرين توفيت زوجته وبعد حزنه عليها، وبعد مرور 7 أشهر من الزواج من العروسة الجديدة وأصبحت حامل، وعندما أصبحت في الشهر السادس توفي الحاج المختار، وأرادت زوجة الابن أن تتخلص من الجنين، فذهبت للعطار وأحضرت الأعشاب وعلى الفور سقطت على الأرض وعند الذهاب للطبيب ماتت، ولكن تم إنقاذ الطفل، وتبين أنها تناولت جرعة سامة، وتبين أن زوجة الابن هي من قامت بذلك طمعا في الميراث.

التعليقات
0 التعليقات